اعترافات إمرأة
تقول احدى السيدات..
بعد 35 عاما من الزواج..
اكتشفت أن الرجل..!!
هو الإنسان الوحيد الذي يضحي
ليعطيه لزوجته وأبناءه
بكل شيء يملكه..
أو أمه وأبيه.
وهو الذي يضحي بشبابه وصحته
من أجل زوجته وأولاده، من خلال عمله
بشكل متواصل، وأحياناً لأوقات متأخرة،
دون أي تذمر أو شكوى.
وهو الذي يفني كل حياته
من أجل حياة أبناءه، ومستقبلهم.
حتى لو اضطر إلى العمل ليلا نهارا
وعلى حساب صحته وراحته وهو الذي يكافح ويناضل بشكل دائم،
يتحمل عتاب أمه وأبيه، وتوبيخ
رئيسه في العمل.
وفوق ذلك كله، فاللوم كل اللوم،
يقع على رأسه دائماً..
فإذا خرج للترفيه عن نفسه قليلاً،
فهو إنسان غير مسؤول،
وإذا بقي في المنزل، فهو رجل كسول.
إذا وبَّخ أبناءه لأخطائهم فهو متوحش،
وإذا لم يوبخهم فهو متساهل.
إذا منع زوجته من العمل فهو متسلط،
وإذا تركها تعمل فهو مستغل.
إذا سمع كلام أمه فهو خاضع
ولا شخصية له.
وإذا سمع كلام زوجته فهو خانع.
ورغم كل ذلك...!!
فالأب هو الإنسان الوحيد في العالم،
الذي يتمنى أن يصبح أولاده أفضل منه
في كل شيء.
وهو الذي يرضى عن أبنائه
ويدعو لهم بالخير وهو في قمة
خيبة أمله منهم.
والأب هو الذي يتحمل أبناءه صغاراً
إذا داسوا على قدميه، ويتحملهم كباراً
إذا داسوا على قلبه.
والأب هو الذي يعطي أولاده أفضل
ما يملك بل كل ما يملك، إن لم يستطع
أن يُقدم لهم أفضل ما في العالم.
فإذا كانت الأم تحمل أبنائها
تسعة شهور في أحشائها.
فإن الأب يحملهم في عقله وتفكيره
كل عمره.
وتنهي هذه المرأة الشجاعة إعترافها،
وهي تقول: احترموا كل رجلٍ وأب في حياتكم،
فأنتم لن تقدروا ولن تعلموا أبداً،
كم هي كبيرة وغالية، التضحيات
التي يقدمهت لأجلكم.
المصدر: مواقع إلكترونية
بعد 35 عاما من الزواج..
اكتشفت أن الرجل..!!
هو الإنسان الوحيد الذي يضحي
ليعطيه لزوجته وأبناءه
بكل شيء يملكه..
أو أمه وأبيه.
وهو الذي يضحي بشبابه وصحته
من أجل زوجته وأولاده، من خلال عمله
بشكل متواصل، وأحياناً لأوقات متأخرة،
دون أي تذمر أو شكوى.
وهو الذي يفني كل حياته
من أجل حياة أبناءه، ومستقبلهم.
حتى لو اضطر إلى العمل ليلا نهارا
وعلى حساب صحته وراحته
وهو الذي يكافح ويناضل بشكل دائم،
يتحمل عتاب أمه وأبيه، وتوبيخ
رئيسه في العمل.
وفوق ذلك كله، فاللوم كل اللوم،
يقع على رأسه دائماً..
فإذا خرج للترفيه عن نفسه قليلاً،
فهو إنسان غير مسؤول،
وإذا بقي في المنزل، فهو رجل كسول.
إذا وبَّخ أبناءه لأخطائهم فهو متوحش،
وإذا لم يوبخهم فهو متساهل.
إذا منع زوجته من العمل فهو متسلط،
وإذا تركها تعمل فهو مستغل.
إذا سمع كلام أمه فهو خاضع
ولا شخصية له.
وإذا سمع كلام زوجته فهو خانع.
ورغم كل ذلك...!!
فالأب هو الإنسان الوحيد في العالم،
الذي يتمنى أن يصبح أولاده أفضل منه
في كل شيء.
وهو الذي يرضى عن أبنائه
ويدعو لهم بالخير وهو في قمة
خيبة أمله منهم.
والأب هو الذي يتحمل أبناءه صغاراً
إذا داسوا على قدميه، ويتحملهم كباراً
إذا داسوا على قلبه.
والأب هو الذي يعطي أولاده أفضل
ما يملك بل كل ما يملك، إن لم يستطع
أن يُقدم لهم أفضل ما في العالم.
فإذا كانت الأم تحمل أبنائها
تسعة شهور في أحشائها.
فإن الأب يحملهم في عقله وتفكيره
كل عمره.
وتنهي هذه المرأة الشجاعة إعترافها،
وهي تقول:
احترموا كل رجلٍ وأب في حياتكم،
فأنتم لن تقدروا ولن تعلموا أبداً،
كم هي كبيرة وغالية، التضحيات
التي يقدمهت لأجلكم.
المصدر: مواقع إلكترونية