يروى أنه يا سادة يا كرام
رجلا تزوج زوجة ثانية
فسأل الرجل ابنته ذات الثلاث سنوات:
إيش تحبي أجيب لك هدية؟
أجابت الابنة: أب ثاني!
استغرب الأب وسألها عن السبب.
أجابته: أنت اشتريت امرأة أخرى غير أمي.
نزل الأب إلى مستوى تفكيرها وقال لها:
الأب ليس مثل اللعبة عندما لا تريديه تغيريه،
الأب الجديد لن يحبك مثلي!
أجابت الابنة: أمي ليست لعبة لتشتري غيرها
عندما تملها، حتى المرأة الجديدة
لن تحبك مثل أمي!
هل تذكر يا أبي عندما ولدَت أمي أخي الصغير وكنتَ أنت في قمة السعادة؟
ماذا قالت أمي؟ قالت: أصبح لدي الآن
ثلاثة أطفال وعندما سألتُها من الثالث
يا أمي؟
قالت والدك يا بنتي! لن تتخلى عنك كما فعلت
أنت! هذه أمي يا أبي،
فهل تستحق منك أن تستبدلها بأخرى؟
أجاب الأب ودموعه منهمرة:
الحمد لله الذي رزقني بابنة مثلك
من زوجة مثل أمك!
رجع الزوج للزوجة الأولى بنفس الليلة
وطلق الجديدة!
يقال أن هذه القصة "من أكذب ما قرأت"
يعني معقولة بنت عمرها ثلاث سنوات
تتكلم كأنها عميدة كلية الآداب في الجامعة.
ولكن الحقيقة طلعت أنه المصدر الحقيقي هو..!!!
👇👇
حريم الواتساب والفيسبوك وسناب شات
قرروا يخترعوا قصة وينشروها عالملأ حتى
يخدعوا أزواجهم وما يفكروا بزوجات أخريات
والحمد لله أنه الاجتماع عدى على خير وما خططوا لشيء
آخر غير هالقصة وإلا كانت راحت علينا نحن
معشر الرجال